center][b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا [b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 829894
ادارة المنتدي [b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 103798

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

center][b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا [b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 829894
ادارة المنتدي [b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 103798

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
[b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 411832333
[b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 431108686

[b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 716417814

[b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] 903754354

    [b]حوار رقم واحد ضبط لجودة [/b]

    0106919868/ عباس هاشم
    0106919868/ عباس هاشم


    المساهمات : 18
    تاريخ التسجيل : 20/10/2010

    [b]حوار رقم واحد   ضبط لجودة [/b] Empty [b]حوار رقم واحد ضبط لجودة [/b]

    مُساهمة  0106919868/ عباس هاشم الأربعاء أكتوبر 20, 2010 5:44 pm

    : يعنى ايه جودة ؟
    ج : بحثت عن معناها فوجدت أن الجودة تأتى من التجويد أى الإصلاح والوصول بالمنتج ( المتعلم ) الى أحسن حال وأفضل خدمة ختى يكون صالح للمجتمع ولنفسه والجودَة – ببساطة – هي إرَادَة أن تؤدي تلك النظم الرئيسية والفرعية أفضل أداءاتها وكما يجب أن تكون الأداءات ؛ للحصول منها علي أفضل نتائج ممكنة في ضوء وجودها ..
    إن الـجـَوْدَة في مفهومها الأبسط والأشمل ؛ وبالتطبيق علي كل شئ – وأي شئ – إنما تـُطـَبـَّق علي نـُظـُم ؛ ولأن كل شئ أو أحد في الوجود – باستثناء وحيدي الخلايا في الكون المنظور - هو نظام رئيسيّ يتكوَن من عدة أنظمة فرعية ؛ .
    1- " لا جودة بلا إرادة " و
    - 2- " لا جودة بلا إدارة " و
    - 3- " لا نتائج جودة بلا مـُقـَدِّمـَات جودة " ؛ - 4- حيث " لا جـَوْدَة بلا تـَمـْكـيْن " ؛ - 5- و " لا جـَوْدَة جزئية لأنها كائن كـُلـِّي الوجود " ؛ - 6- و" لا جودة بلا معايير ومرجعيات " و - 7- " لا جـَوْدَة بلا قياس " و - 8- " لا جودة يجب إنتظارها من تفاعلات بعضها فقير أو عديم الجودة " ؛ و - 9- " لا جودة مع مناخ عام قاتل للجودة " ؛ و - 10- " لا وجود لجودة إستيفاء الشكليات ؛ لأن الجـَوْدَة حقيقة ينتظرها الجميع " و - 11- " لا جودة بلا فـُرَص ضائعة " و - 12- " لا جودة بلا إقتصاديات " و - 13- " لا جودة بلا مشروعات مجتمعية طموحة وفردية كذلك " ؛ و - 14- " لا جودة بدون فهم الجودة " و - 15- " لا جودة بدون ترسيخ علوم ومرجعيات الجودة " و - 16- " لا جودة بدون ثقافة الجودة التي تتنامي من جيل لجيل وإلي أن تصير بمثابة حضارة الجودة للأفراد والمجتمعات " والتي لا تتأتـَّي سوي بـاليقين الجازم بأنه :

    - 17- " لا جودة دون غرس بذورها بحدائق النشء " و ؛ - 18- " لا جودة تلقائية بل هي وصف وقياس ناتج فعل بعد أن ظهر للوجود " و ؛ - 19- " لا جودة بدون تخطيط في ضوء رؤية " ؛ - 20- " لا جودة بلا مؤمنين بها " ؛ و - 21- " لا جودة بلا مقاومة ورفض " ؛ و - 22- و أخيراً فـ " لا جودة تـُنـْتـَظــَر حين مؤسسية الفســــــــاد " ! و - 23- " لا جودة مع عدم وجود عدالة ؛ ولا عدالة مع عدم وجود جودة " ؛

    فليست الجودة – أبداً - من رفاهات المجتمعات .. وحتي نطبـِّقـَها ما استطعنا ومتي استطعنا وكيف إستطعنا وبمن استطعنا .. ولأن الناتج المنطقي لن يكون أبداً خارج نـَصّ التناغم مع سياق المـُقـَدِمـَات ! بل هي من جوهر وصميم وجوده وأدواته الممكنة ..

    فالجودة الحقيقية – وليست شكلية التطبيق كما في كثير من مجتمعاتنا – إنما هي هدفك وهدفي وهدف الجميع ؛ ولذلك كان وسيظل إعتراضنا علي نتائج " عدم العدالة " المصاحب لـ " غياب أو شكلية تطبيق الجودة " ؛ و " إهدار الثروات البشرية والمادية في ظل غياب معايير الموضوعية المصاحبة لفكر وتطبيقات الجودة " و" عدم الإيمان العام بإستحقاقات ميلاد ونموالجودة بثقافاتنا " ...

    لذلك كانت مبادراتنا كـ" منظمة مجتمع مدني " متخصصة – المبادرة تلو الأخري – ولإستنقاذ ما يمكن إستنقاذه من ضحايا مواجهة أسواق العمل من غير الجاهزين لهذا اللقاء غير العادل ... ما بين سوق له إحتياجاته من ناحية ؛ ومـُنـْتـَجـَات تعليمية – خريجيين من ناحية أخري – كانوا يريدون بلا شك لأنفسهم الأحسن ؛ لكنهم لم يجدوه – هذا الأحسن والأجود - ولذلك لم يعرفوه ولم يطبقوه ..

    فكانت مبادراتنا كدعوة شراكة ما بين " إنماء " كمنظمة مجتمع مدني معنية متخصصة غير ربحية ؛ وبين خبراء LAC لندن أكاديمي للخدمات العلمية والبحثية وضمان الجودة ومع بعض أهم الجامعات الأمريكية الرصينة من جانب ؛ وعلي الجانب الآخر الشراكة المرتقبة – إن شاء الله تعالي – مع منظمة العمل العربية بجامعة الدول العربية ؛ والتي نؤسس لها منذ سنوات ؛

    كانت مبادرتنا للتعاطي مع " الجودة " كمشروع إصلاحي ؛ في زمن اللاإنتظار من أي آخرين لك ؛ وحتي تفيق من نومك أو غفلتك أو عدم إكتراثك ؛ ولأن العالم وأسواق عمله لن ينتظرا إصلاحات نظمنا التعليمية في عقود من الزمان ؛

    لذلك :

    كانت مبادرتنا ومشروعاتها ؛ للتجاوب الفوري وبأعمق مفاهيم الجودة ولـ " إعادة صياغة وتحسين درجات جودة المتخاصمين مع سوق العمل ؛ وحتي يعيد النظر إليهم ... ليس كتائهين بين الملايين أو في آخر الصفوف .. بل ليستطيع كل منكم إن شاء الله تعالي ؛ أن يكون وبجدارة في أوائل صفوف أسواق العمل ؛ وحتي يمكن لسوق العمل فرزه وتصنيفه علي نحو مختلف .. من خلال بنائنا لعناصر جودتك وإعادة صياغة منظومتها وتوجيهها نحو هدف نهائي ؛
    .

    وعلي ذلك .. فإنما يُنـْتـَظـَر من حياة الإنسان إذا ما تمسـَّك الجميع بالجـَوْدَة أن تتجه لأفضل حالاتها ...

    و حتي الكتب السماوية نراها بإختلاف ألسنتها ولغاتها إنما تتحدّث عن كمال جودة الخـَلـْق ؛ فهي إذاً دعوة قديمة للتدبـُّر ومـُحـَاوَلـَة مـُحـَاكـَاة إحـْسـَان أعلي أو – جـَوْدَة أرقي - مع كل شئ نؤديه ..

    فالفـِعـْل بلا جـَوْدَة هو خـَلـْق بلا حياة .. ولربما كان عدم الفعل أكثر نفعاً وأقلّ ضرراً من فعل ذي جودة مـُتـَدنـِّيـَة أو عديم الجودة ؛

    وطبقاً لذلك نري أن معايير الثواب والعقاب الأُخـْرَوِيـَّة إنما هي بناء علي حصيلة درجة جـَوْدَة كافة أعمال الإنسان علي الأرض ؛ ولذلك فجودة الفعل الإنساني هي مـَحـَل إختبار ومـُسـَاءَلـَة منذ بدايته وإلي أبديته ...

    ولأن نظام الأخلاق والضمير الفاعـِل هو الأشمل لكل أنظمة الإنسان الرئيسية والثانوية .. والذي يـُهـَيـْمـِن عليها ويحتويها ويصـْبـِغها بصبغته و يورِدها حيث يريد ؛ فإنما هو النظام البوصلة والمرجعية التي لا يفعل الإنسان شيئاً مـُنـْقـَلـِبـَاً عليها أبداً .. بل بتوافق وتناغم ورضا لا يصل إليهم الإنسان إلا متي أنجز ما أَمـْلـَتـْه عليه تلك المـَرْجـِعـِيـَّة أو نظامه الأخلاقي الحـَاكـِم ؛

    والإنسان إذاً في جوْهـَره الحقيقيّ عبارة عن " نظام أخلاقي ذي درجة جودة أداء فعلي وقولي معينة " .. ذلك النظام الذي يستعين – بديهيا - ً بكل الأنظمة الفرعية المتاحة داخله والمـُمـْكـِنـَة خارجه ؛ لتوظيفها جميعاً في خدمة إرادة وتوجـُّهـَات درجة جودة نظامه الأخلاقي الحاكم ؛ وحتي يخرج الأداء فعلاً أو قولاً إلي حيز الإمكان أو الوجود ..

    وحيث إذا ما اتجهت إرادة الإنسان لفعل ما هو مرذول في القانون الإنساني الأرضي و / أو السمائي ؛ فإنما نري علي مستوي التنفيذ درجات إتقان – جودة – قد تـقـْرَأ سالبة من منظور المجتمع أو الأسـْرَة الإنسانية ؛ و التي تتصاعـَد من درجة صفر جـَوْدَة وحتي تصل لأعلي قراءة سالبة ممكنة ؛ تتيح إنجاز الفـِعـْل السالب بدرجة جودة كبيرة ومـُرْضـِية من منظور الفاعـِل ؛ سالبة جداً وغير مرغوب فيها من منظور المجموع الكلي البشري أو المجتمعات ..

    فالفساد هو فعل سالب مجتمعياً موجب فردياً لدي فاعله ؛ ولكل فصيل منهما طريقة قراءته للنتائج في ضوء النظام القارئ والمـُحـَلـِل للنتائج ...

    إذاً وبالرغم من نسبية الجـَوْدَة ؛ إلا أنها تظل للإنسان كظـِلـِّه ؛ وسيتمّ الحـكـْم علي كل أفعاله وأداءاته – سواء من منظوره أو من منظور المجتمعات – في ضوء المـُعـَادَلـَة :

    [ الناتج الذي تم في ظل درجة جودة معينة + إمكانية الأداء الأفضل = (أو يقترب من) قيمة الناتج المـُتـَحـَقـِّق فعلاً والذي تم عند قياس أو درجة جودة معينة صاحبت الأداء ] ؛

    وبما يعني عدم وجود فـُرَص جـَوْدَة ضائعـَة أو مـُهـْدَرَة .. ولأنه متي كانت إمكانية – إحتمال - الأداء الأفضل تقترب من الصفر فإن ذلك يعني إرتفاع جودة ما تم عمله ؛ ولأنه تقريباً لم يـَعـُد هناك أداء أفضل ممكن ؛ أي أنه – وفعلاً – سنطبق هنا وبحق " ليس في الإمكان أجـْوَد مما كان " .. ولأنه ليس هناك الأفضل المعروف بعد ..

    فالجودة نظام لا يمكن مطالبة الآخرين به ولطالما أن كل العناصر الداخلة والمشتركة في صناعة النتائج - سواء أنظمة فرعية في الإنسان أو تفاعلات خارجية قهرية يفرضها النظام العام لمجتمع مثلاً بقوانين أو أعراف قوية – تفتقـِر أصلاً للجودة .

    وبمعني أننا إذا ما أردنا – مثلاً - جودة المـُنـْتـَج التعليمي لنظام التعليم بأي مجتمع ؛ فلا يكفي نزول براشوت – منشور - الجودة علي رؤوس المنشآت التعليمية بالمجتمع ؛ وبما يمثل لها إستقطاعاً من وقت الإنجاز الأصلي وجهده وتكاليفه ؛ وإعادة توجيه ذلك إلي إستيفاءات مستندية لا أكثر ترتبط بالجودة وحتي نطمئن قبل الآخرين أن جودة التعليم بمجتمعاتنا بخير ؛ وحتي نكون كالعالـَم الأول من مـُطـِّبـِقـِي أحدث الصيحات الإصطلاحية العلمية والمجتمعية ... الجودة .. !

    إن " إعتماد الجودة " QUALITY ACCREDITATION هو بلا شك إحتياج إنساني ومجتمعاتيّ لا غني عنه إلا به ؛ وحتي يـَنـْصـَلـِح فعلياً كل ما هو بخططنا الإصلاحية علي المستوي الفردي الشخصيّ أو علي المستوي الجـَمـْعـِيّ ؛

    والمقصود هنا وجود جهات إعتماد وإقرار متخصصة تمام التخصص وأعمقه ؛ مـُحـَايدَة تمام الحياد ؛ خاصة وعامة ؛ تكون هي صانعة المرجعيات المعيارية أي ما يجب أن تكون عليه الأمور حين أداء عمل معين وصولاً به لجودة النتائج وفي أفضل حالاتها ؛ أي في ظل وجود فرص تطبيقية ضائعة للجودة تقترب من الصفر .. كما رأينا .




    إن ضبط عناصر منظومة الجودة إنما هو ضبط لجودة [ الفـَاعـِل و الفـِعـْل والتفاعل والناتج ]

    ؛ فالناتج لن نحصل عليه بدرجة جودة ترضينا بمجرد أننا أردنا .. ولأن الإرادة ترجمتها الفعل والتفاعل لإحراز النتائج بيد فاعل معين أو مجموعة من الفاعلين ؛

    ولعل أمانة إشتراط الجودة إنما تتطلب الدخول لمعترك الجودة - الناقل للعالم الآن من مرحلة لأخري تاريخية أحدث أكثر تعقيداً وتقدُّمـَاً وأرفع مقاماً علي مستوي الهامات والقامات العلمية والمعرفية العالمية – بكل تفصيلاته .. وتفكيكاً تحليلياً لكل عناصره ومكوناته .. وحتي نضمن لكل عنصر فـُرَصه كاملة .. سواء كان فاعلاً أو فعلاً أو تفاعلاً ... وحتي نأمن لإنتظار ناتج ذي درجة جودة عالية ؛ ولأن الأخير لا ينزل من السماء علي رؤوس العباد ؛ بل هو صناعة إنسانية سبقها إقرار وترسيخ منظومة الجودة كاملة وبكل العناصر المساهمة أو المـُشتْتـَرِكـَة في الإنجاز ؛ سعياً لتمكينهم أن يـُخـْرِجوا إلينا ما نستهدفه بدرجة جودة معينة ترضينا ..
    .[b]

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 11:32 pm