[/center]
أهداف البرنامج:-
1- التعرف على العوامل الذاتية التي تؤثر على تحصيل المتعلم
2- خصائص المعلم القدير الموهوب عن غيره من المعلمين
أهداف البرنامج:-
معـده من قبــل الاخصــائيـه النفسيــة
اسم المدرب:-
أ/ شيرين ممدوح
معده بواسطة الاخصائيه النفسية / شيرين ممدوح
إن كل موقف تعليمي وحده ذات قطبين احدهما المتعلم والثاني المجال الحيوي الذي يتحرك فيه ،وكل من هذين القطبين وحده معقده تتفاعل بها عدة قوى وعوامل مختلفة كما يتفاعل كل من الأخر حتى إن بعض علماء نفس المجال يعتبرون الفرد جزءا من المجال الحيوي . على أنى أردى إن نفصلهما لسهولة التحليل والدراسة.
إن تحصيل المتعلم من الموقف التعليمي يتوقف إلى درجه كبيره على عدة عوامل ذاتيه تتفاعل كلها من بعضها تفاعلا يجعل من الصعب علينا عزلها ومن هذه العوامل ماياتى :-
استعداداته العقلية المختلفة ودرجة نضج هذه
الاستعدادات إذ ليس هناك شك في إن التلميذ ذو
الاستعداد العقلي الكبير يكون أسرع في تحصيله واعلي مستوى من تلميذ مستواه العقلي متوسط أو اقل من المتوسط ،كما إن درجة التحصيل تتوقف على مدى اتساق الخبرات المتعلقة مع مستوى نضج التلاميذ في كل مرحله . ولذالك تهتم المدرسة ألحديثه بان تتفق الخبرات المراد تعلمها مع مستوى النضج فلا تكون من الصعوبة بحيث تشعرهم بمرارة الخيبة والإحباط ولا من السهولة بحيث تعودهم على التهاون والاستهتار.
يتوقف تحصيل المتعلم على استعداداته المزاجية
وعلى مايثيره الموقف التعليمي فيه من دوافع
وحاجات وميول يشعر بحاجته إلى إشباعها (فكلما اعتمد المعلم على إثارة دوافع التلاميذ وميولهم كلما كان حماسهم لاكتساب الخبرات المختلفة اكبر وكلما كان إصرارهم على بلوغ الهدف أعظم ) هذا فضلا عن إقبالهم على التحصيل دون كلل أو ملل وفى سهولة ويسر لا تتوافر في غياب هذه الدوافع
ونجد لن بعض التلاميذ المتوسطين في استعداداتهم العقلية قد يسبقون في تحصيلهم المدرسي تلاميذ أكثر ذكاء لأنهم يملكون من الصفات المزاجية والشخصية ما يساعدهم على التحصيل بينما نجد الأزكى يملك بعض الصفات المعرقلة فقد يكون الأول مثابرا يصرف وقتا طويلا في الحفظ والاستذكار والأخر قليل المثابرة لاستطيع المثابرة على التحصيل
ولتكامل شخصية المتعلم وشعوره بالأمن اثر ايجابي كبير
على التحصيل ، إما إذا كان الطفل قد مر به من الظروف ما جعله يشعر بعدم الأمن وفقدان الثقة بالنفس فانه يصبح عاجز عن تحصيل المطلوب خصوصا إذا أصبغت عدم الثقة بالنفس فانه يصبح عاجز عن تحصيل المطلوب
كما هي ألعاد بالقلق والخوف الذي يقلل من قدرة التلميذ على المثابرة وتركيز لانتباه في اى عمل يقوم به
فإذا أضفنا إلى ذالك إن للصحة ألعامه للطفل اثر على تحصيله الدراسي خصوصا إذا كان سوء الصحة يدعو إلى كثرة التغيب عن المدرسة أمكننا إن تتبين اثر العوامل الشخصية أو الزاتيه على التحصيل
1- التعرف على العوامل الذاتية التي تؤثر على تحصيل المتعلم
2- خصائص المعلم القدير الموهوب عن غيره من المعلمين
أهداف البرنامج:-
معـده من قبــل الاخصــائيـه النفسيــة
اسم المدرب:-
أ/ شيرين ممدوح
معده بواسطة الاخصائيه النفسية / شيرين ممدوح
إن كل موقف تعليمي وحده ذات قطبين احدهما المتعلم والثاني المجال الحيوي الذي يتحرك فيه ،وكل من هذين القطبين وحده معقده تتفاعل بها عدة قوى وعوامل مختلفة كما يتفاعل كل من الأخر حتى إن بعض علماء نفس المجال يعتبرون الفرد جزءا من المجال الحيوي . على أنى أردى إن نفصلهما لسهولة التحليل والدراسة.
إن تحصيل المتعلم من الموقف التعليمي يتوقف إلى درجه كبيره على عدة عوامل ذاتيه تتفاعل كلها من بعضها تفاعلا يجعل من الصعب علينا عزلها ومن هذه العوامل ماياتى :-
استعداداته العقلية المختلفة ودرجة نضج هذه
الاستعدادات إذ ليس هناك شك في إن التلميذ ذو
الاستعداد العقلي الكبير يكون أسرع في تحصيله واعلي مستوى من تلميذ مستواه العقلي متوسط أو اقل من المتوسط ،كما إن درجة التحصيل تتوقف على مدى اتساق الخبرات المتعلقة مع مستوى نضج التلاميذ في كل مرحله . ولذالك تهتم المدرسة ألحديثه بان تتفق الخبرات المراد تعلمها مع مستوى النضج فلا تكون من الصعوبة بحيث تشعرهم بمرارة الخيبة والإحباط ولا من السهولة بحيث تعودهم على التهاون والاستهتار.
يتوقف تحصيل المتعلم على استعداداته المزاجية
وعلى مايثيره الموقف التعليمي فيه من دوافع
وحاجات وميول يشعر بحاجته إلى إشباعها (فكلما اعتمد المعلم على إثارة دوافع التلاميذ وميولهم كلما كان حماسهم لاكتساب الخبرات المختلفة اكبر وكلما كان إصرارهم على بلوغ الهدف أعظم ) هذا فضلا عن إقبالهم على التحصيل دون كلل أو ملل وفى سهولة ويسر لا تتوافر في غياب هذه الدوافع
ونجد لن بعض التلاميذ المتوسطين في استعداداتهم العقلية قد يسبقون في تحصيلهم المدرسي تلاميذ أكثر ذكاء لأنهم يملكون من الصفات المزاجية والشخصية ما يساعدهم على التحصيل بينما نجد الأزكى يملك بعض الصفات المعرقلة فقد يكون الأول مثابرا يصرف وقتا طويلا في الحفظ والاستذكار والأخر قليل المثابرة لاستطيع المثابرة على التحصيل
ولتكامل شخصية المتعلم وشعوره بالأمن اثر ايجابي كبير
على التحصيل ، إما إذا كان الطفل قد مر به من الظروف ما جعله يشعر بعدم الأمن وفقدان الثقة بالنفس فانه يصبح عاجز عن تحصيل المطلوب خصوصا إذا أصبغت عدم الثقة بالنفس فانه يصبح عاجز عن تحصيل المطلوب
كما هي ألعاد بالقلق والخوف الذي يقلل من قدرة التلميذ على المثابرة وتركيز لانتباه في اى عمل يقوم به
فإذا أضفنا إلى ذالك إن للصحة ألعامه للطفل اثر على تحصيله الدراسي خصوصا إذا كان سوء الصحة يدعو إلى كثرة التغيب عن المدرسة أمكننا إن تتبين اثر العوامل الشخصية أو الزاتيه على التحصيل
